يعود بناء هذه الكنيسة العريقة بين عامي 382 و 366 ميلادي، وهي تعد أكبر كنيسة مريمية في البلاد. نظراً لتاريخها الحافل بالأحداث ورمزيتها الثقافية والحضارية والدينية، باتت هذه الكنيسة مدرجةً على لائحة التراث العالمي التابع لليونسكو، وهي تعد مقصداً لهواة الفنون والحضارات والأعمال الهندسية الاستثنائية، كما تتميّز بموقعها الحيوي في المدينة على مقربة من المتاجر المحلية والمطاعم والمقاهي.