يُعتبر هذا المتحف الذي تبلغ مساحته 3425 متراً مربعاً قصراً للضيافة الملكية بما يحتويه من تراث مكة وعلاقته بالسنة النبوية والقرآن الكريم بكل تفاصيلها، فهو يروي أصالة التراث الإسلامي العريق ويمنح للزوّار فرصة التعرف على قصة هذه المدينة المقدسة وتاريخها المميّز.