تم بناء هذا الخط الحديدي خلال عصر السلطان عبد الحميد الثاني عام 1900 وكان هدفه الأساسي تسهيل مواصلات المسلمين المصلين والحجاج بدلاً من قوافل الأبل. مرّت على هذه السكة العديد من المواجهات والحروب الإقليمية والعالمية، وهو يعد أكبر مشروع في عصره وقد أسس لمجموعة كبيرة من الجسور بين مناطق عدة. بات هذا الخط اليوم وجهة سياحية ويضم نصباً تذكارياً يرمز لأهميته التاريخية.