يتميّز هذا الميدان الشهير بمساحته الخضراء الخلابة ويعد اليوم أحد أشهر المعالم الأيقونية في كوالالمبور كونه يأخذ الزائرين في جولة عبر التاريخ ويروي حكاياتها القديمة. ارتفع علم الاتحاد الماليزي لأول مرة في هذه الساحة عام 1957، وبعد الاستقلال تم افتتاح أهم المباني الشهيرة التي باتت اليوم وجهة سياحية أساسية، أهمها متحف التاريخ الوطني ونادي سيلانجور الملكي، كما يتم فيه استضافة الفعاليات المتنوعة والحفلات والعروض المميزة.