كانت العائلة الحاكمة تسكن القصر الكبير الذي شيّد في 1782. وأصبح هذا البناء اليوم متحفًا وأحد أكبر المعالم السياحية جذبًا للسياح في المدينة كما تقام به الإحتفالات الرسمية. ويحتوي المبنى على أربع ساحات رئيسية ويمكن للعامة دخولها. حيث تقع المكاتب الحكومية في الساحة الخارجية، وفي الساحة الوسطى ستجد الأجنحة المختلفة وقاعات العرش، كما كانت الساحة الداخلية محجوزة لزوجات الملك وبناته. بالإضافة إلى ذلك ستجد في القصر تمثال بوذا الزمردي.