أحد المعالم الإسلامية القديمة والبارزة في عمّان، والتي ما زالت تتنفس التكبير والتهليل إلى يومنا هذا. يقع المسجد في وسط المدينة التي تكتظ بالأجواء المدنية البسيطة والتي يتوافد عليها الزوّار من كل مكان للتسوّق والتماس الحضارة. تم ترميم هذا المسجد على يد الملك الراحل عبدالله الأول في عام 1924، وهو الآن مسجد ووجهة تستقطب السياح من مختلف أنحاء العالم.