عُد بالزمن إلى الوراء وشاهد ما خلّفته الحقبة الرومانية عندما كانت تعرف عمّان بفيلادلفيا، يُعتقد أنه تم بناء المسرح بالوجهة الشمالية لمنع تأثير الشمس على الحضور. وهو يستخدم اليوم كمعلم أثري يروي الكثير من القصص ويستضيف إلى يومنا هذا الفنون لإحياء الحفلات الوطنية والمهرجانات السنوية. بينما تتضمن الغُرف الداخلية متحف التقاليد الشعبية الأردنية، ومتحف الفلكلور الأردني.