بُني عام 1927 ويعكس فن الهندسة المعمارية في المملكة وكان مقراً للإمارة ولكن يعد الآن موطناً للحرف اليدوية المحلية والأدوات المنزلية والمخطوطات الكتابية والصور التي تصف الحياة في أبها. لاتفوت زيارته حيث يعد من المباني القليلة التراثية التي لا تزال آثارها باقية إلى يومنا هذا.