يرتبط هذا المقام الأيقوني بأسطورة ماليزية قديمة وهو ضريح تم تشييده على اسم الأميرة ماهسوري التي ولدت قبل أكثر من 200 عام، ويُقال أنها عوقبت ظلماً بالإعدام، فتم بناء هذا القبر الذي بات اليوم وجهة تاريخية ومقاماً وطنياً أساسياً في لنكاوي. يضم مقام ماهسوري أيضاً مسرحاً ومتحفاً يعرض ما تبقّى من مجوهرات الأميرة ماهسوري والسلاح الذي استخدم خلال إعدامها.