لم يعد حبيبة يُعرف بأنه محل حلويات فحسب، بل أصبح معلماً يزوره كل من يأتي إلى الأردن ليتذوّق أشهى كنافة في الأردن، رغم وجود فرع جديد له في شارع المدينة، إلا أن الغالبية العظمى تذهب لتأكل الكنافة وهي واقفة، أو جالسة على أرصفة وسط البلد، لتستمتع بتجربة أصيلة عاشها أغلب الشعب الأردني وسيّاح الأردن.